هذيان
الأن وهنا..لم أعد مجرد نجمة بائسة..تهرول بحنان خلف مجرتك الممعنة فى الذاتية الأنانية التائهة..
ها أنا أعود أخيرا لنفسي..لأعيد إليها كل ما تخليت عنه بغباء لأجلك....
قبل كل هذا..وإن كنت سأدخل موضوع في موضوع لكن سأقول كلمتين سريعا وخسارة فيهم هذه الكلمات ...
للحظات تناسيت نفسي ومن أنا....
تخليت عن طريقي وعن ذاك الذي كنته..لأصنع طريقا للذين لم يكونوا..نكرات على هامش كل شيء..
وحدنا إستمتعنا بمنحهم حطام ما نملك..واليوم وكغيرهم..وحدهم إستكثروا على أنفسهم أن يكونوا أولاد أصل....
المهم لنعد إلى الموضوع إشتقت إلى ضحكات أبي ودغدغته لي كلما كنت منزعجة إشتقت إلى ذاك الأخ الذي يسألني في كل مرة من أين تأتين بهذا اللبس وما هذا الذي تضعينه فوق عينيك والكثير الكثير من مضايقته لي ورغم هذا أحبه و يؤلمني كل ما يؤلمه...
أشتاق لذاك الأخ الثاني شارب الخمر فلا أحد يملك قلبه الحنون إشتقت إلى تلك الأخت العصبية وكل كلمة تنرفزها إشتقت إلى أمي والتي لن تكفي كلمات العالم لوصفها
ذاك "مظفر النواب" يا حمار
_ هل من المعقول أن تكوني جاسوسة؟؟
_صحيح لماذا شعرك هكذا..
_سحقا يا هذا..أكتب ما شئت ..لمن شئت ..بمن شئت..لكن وجهك للحائط أرجوك..ليس لشيء..
_تشكيلة وجهك لا تعجبني ....
هم الدنيا والتعب و و وفوقهم جهلك حين تسألني ماذا يعني ما تكتبين حسن ما هذا؟
_ماذا تقصدين؟
الكل لا يرون مني شيئاً غير أني أعرف كل شئ وأنني أعلم ما لا يعلمون حسنا إذا إني أعلم وأفعلوا ما شئتم....
واصلت طريقي بلا مبالاة..و تركتهم يضحكون..... ها أنا أكتب وصدقوني لا أعرف لماذا أكتب أو لمن أكتب
و ها أنا أعترف لكم بأن العهر مرحلة شريفة لأناس تخطو هذه المرحلة بمراحل
إلى أولئك الذين يعتقدون أن الله سيراهم إن وضعوا أدعية على صفحاتهم الذين يعتقدون أنهم بذلوا مجهودا كبيراً لإرضائه....
إفهموا شيئاً فقط إن الله لا يسكن الجوامع ولا يسكن الكنائس وخاصة وأنه لا يسكن صفحات السوشيال ميديا إفهموا أن الله يسكن في قلوبنا وإن لم تشعر به بقلبك فمن الطبيعي أن تذهب المسجد أو الكنيسة وتدعو
خمسة دقائق..فقط خمس دقائق.... تدخل إنسانا وتخرج لا شيء فيك من الإنسانية سوى الصمت....
و "تسأل أين الله...."
ها أنا أعود أخيرا لنفسي..لأعيد إليها كل ما تخليت عنه بغباء لأجلك....
قبل كل هذا..وإن كنت سأدخل موضوع في موضوع لكن سأقول كلمتين سريعا وخسارة فيهم هذه الكلمات ...
للحظات تناسيت نفسي ومن أنا....
تخليت عن طريقي وعن ذاك الذي كنته..لأصنع طريقا للذين لم يكونوا..نكرات على هامش كل شيء..
وحدنا إستمتعنا بمنحهم حطام ما نملك..واليوم وكغيرهم..وحدهم إستكثروا على أنفسهم أن يكونوا أولاد أصل....
المهم لنعد إلى الموضوع إشتقت إلى ضحكات أبي ودغدغته لي كلما كنت منزعجة إشتقت إلى ذاك الأخ الذي يسألني في كل مرة من أين تأتين بهذا اللبس وما هذا الذي تضعينه فوق عينيك والكثير الكثير من مضايقته لي ورغم هذا أحبه و يؤلمني كل ما يؤلمه...
أشتاق لذاك الأخ الثاني شارب الخمر فلا أحد يملك قلبه الحنون إشتقت إلى تلك الأخت العصبية وكل كلمة تنرفزها إشتقت إلى أمي والتي لن تكفي كلمات العالم لوصفها
ذاك "مظفر النواب" يا حمار
_ هل من المعقول أن تكوني جاسوسة؟؟
_صحيح لماذا شعرك هكذا..
_سحقا يا هذا..أكتب ما شئت ..لمن شئت ..بمن شئت..لكن وجهك للحائط أرجوك..ليس لشيء..
_تشكيلة وجهك لا تعجبني ....
هم الدنيا والتعب و و وفوقهم جهلك حين تسألني ماذا يعني ما تكتبين حسن ما هذا؟
_ماذا تقصدين؟
الكل لا يرون مني شيئاً غير أني أعرف كل شئ وأنني أعلم ما لا يعلمون حسنا إذا إني أعلم وأفعلوا ما شئتم....
واصلت طريقي بلا مبالاة..و تركتهم يضحكون..... ها أنا أكتب وصدقوني لا أعرف لماذا أكتب أو لمن أكتب
و ها أنا أعترف لكم بأن العهر مرحلة شريفة لأناس تخطو هذه المرحلة بمراحل
إلى أولئك الذين يعتقدون أن الله سيراهم إن وضعوا أدعية على صفحاتهم الذين يعتقدون أنهم بذلوا مجهودا كبيراً لإرضائه....
إفهموا شيئاً فقط إن الله لا يسكن الجوامع ولا يسكن الكنائس وخاصة وأنه لا يسكن صفحات السوشيال ميديا إفهموا أن الله يسكن في قلوبنا وإن لم تشعر به بقلبك فمن الطبيعي أن تذهب المسجد أو الكنيسة وتدعو
خمسة دقائق..فقط خمس دقائق.... تدخل إنسانا وتخرج لا شيء فيك من الإنسانية سوى الصمت....
و "تسأل أين الله...."
ons bn Essayed
تعليقات
إرسال تعليق